وخير الأمور آخرها ..وختام الشيء مسكه ..واليوم هو آخر موعد لنا مع آخر شاكرات الطاقة وختامهن ..وليس اللقاء الأخير بيننا بإذن الله تعالى . ومما لا شك فيه أن هذه الشاكرا هي أهم تلك الشاكرات السابقة ؛فتعالوا لنتعرف عليها أكثر
يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (269)البقرة… هل تساءلت يوما كيف تكون حكيما ؟مالذي يميز أولىئك الحكماء ليحضوا بهذا الشرف العظيم ؟أي يد طولى لمسوا بها السماء فاكسبتهم
هل هناك أشياء لطالما اردت قولها ولكنك لم تستطع؟ هل تواجه صعوبة في التعبير عن نفسك او صياغة أفكارك في جمل مرتبة ؟هل تشعر بأن قدراتك على التواصل مع الآخرين ضعيفة؟هل تعتبر نفسك عديم الإرادة وتابع للآخرين ؟ لنجيب عن
ونحن في صدد الحديث والكشف عن تلك الأسرار الكامنة في جسم الإنسان ؛ذلك اللغز الذي حير العلماء ولا يزال يبدع في ذلك .وجل من قال “وفي أنفسكم أفلا تبصرون ” ولم يأمرنا بذلك لنتأمل في الشكل الخارجي _وإن كان قد
هاقد عدنا لكم من جديد لنكمل بقية حديثنا عن شاكرات الطاقة . وكما قلنا سابقا أن هناك سبع شاكرات للطاقة في جسم الإنسان “يمكنك العودة للمقالات السابقة ان لم تكن قد تابعت من البداية ” . وكما وعدناكم فإننا اليوم
اعزائي كنا قد تحدثنا في مقالنا السابق عن شاكرات الطاقة ،أو مراكز القوة في جسم الإنسان ،وعرفنا انهن عبارة عن سبع شاكرات يقعن داخل الجسم بدءا من العمود الفقري وحتى قمة الرأس .كما عرفنا علاقة تلك الشاكرات بالألوان وكيف ان
هل سمعت عن شاكرات الطاقة ؟ ماهي واين توجد؟كيف استفيد منها وأحفزها؟ وما علاقتها بألوان الطيف السبعة ؟لنجيب عن جميع تلك الأسئلة لابد وأن نعرف أولا ماذا تعني كلمة شاكرا . هي كلمة سانسكريتية وتعني (عجلة /مركز) وتوجد سبع مراكز