حبيبتي، أحبك بجنون
حبيبتي، أحبكِ بجنون
كأنكِ حلمٌ لا يعرف السكون
كأنكِ نجمٌ بقلبي يدور
وفي حضنكِ أنسى كلَّ الشجون
أحبكِ… لا تسأليني لماذا
فحبكِ قدرٌ، وليس اختيارا
إذا غبتِ يوماً، تهاوت سمائي
وإن جئتِ، عاد الربيعُ ونارا
بعينيكِ أقرأُ ألفَ حكاية
وفي صمتكِ أعشقُ كلَّ المعاني
أحبكِ، أحبكِ… بلا أي قيدٍ
كريحٍ، كطوفانِ عشقٍ يعاني
شعر "حبيبتي، أحبك بجنون"
حبيبتي، أحبكِ بجنون،
كأنكِ في القلبِ سِرّ الفتون،
كأنكِ نارٌ، كأنكِ ضوءٌ،
تضيئين روحي، بليلِ العيون.
أحبكِ أكثر مما يُقال،
أكثر مما خَطّ الحُروفُ ببال،
أحبكِ في ضحكتكِ الطفلة،
وفي حزنكِ… مثل زهرٍ ذَبال.
أحبكِ حين تغارين صمتاً،
وحين تثورين… مثل الزلازل،
أحبكِ حتى بغير كلامٍ،
فكل الحكايا بصوتكِ تُقال.
أحبكِ… لا عن هوى عابرٍ،
ولا عن فراغٍ يَبيع الخيال،
ولكن لأنكِ وطنُ السلام،
إذا خِفتُ شيئاً، فأنتِ المُحال.
أحبكِ رغمَ المسافاتِ دوماً،
كأنكِ في القلبِ، رغم الزمان،
كأنكِ وردٌ نَما في وريدي،
وسَكَن خيالِي، وحلَّ المكان.
حبيبتي، إن غبتِ، أنسى الحياة،
ويصمتُ وجدي، وتبكي السنين،
وإن جئتِ، عادَ الحنينُ يُغني،
وعادَ الهوى، وازدهر الياسمين.
فلا تسأليني: "لماذا أحبك؟"
ولا كيفَ قلبي إليكِ انجَرف،
ففيكِ اجتمعتِ جميعُ النساء،
وفيكِ انفردتِ… وصار الشغف.
باللهجة العامية، بأسلوب رومانسي دافي: حبيبتي، بحبك بجنون
حبيبتي، بحبك بجنون
يا حبيبتي، بحبك بجنون
حبّك ساكن جوّه العيون
زي الهوا، مالوش ملامح
بس بعيش بيه كلّ الفتون
بحبك أكتر ما بتتقال
كلمة بحبك مش كفايه
ده حبّك جوّه دمي
في كلّ لحظة، في كلّ آية
بحبك لما تضحكيلي
ولما تزعلي وتسيبيني
ولما تسكتي، ولما تحكي
كلك حكاية تمليني
بحب غيرتك لما تزيد
بحس إني ليكِ أكتر
وإني لو بعدت عنك
الكون بيضلم وبيتكسر
يا أغلى حاجة فحياتي
يا نبع راحتي وحناني
لو يوم تغيبي، الدنيا تبكي
وإن رجعتي، تضحك زماني
متسألينيش بحبك ليه
ولا من إمتى قلبي هواكِ
أنا من يوم ما شُفت عيونك
نسيت الدنيا، وعِشت معاكِ
يا كلّ نِسوان العالم
ما حدّش زيّك فـ الصفات
جمعتِ الحُسن والدلع
والهدوء، وكلّ الحكايات
رسالة حب طويلة تعبّر عن حبك لحبيبتك بجنون
حبيبتي الغالية،
أكتب لك هذه الكلمات وقلبي ينبض باسمك، وروحي تهمس لك في كل لحظة: "أحبك بجنون".
أحبك أكثر مما تخيّلت يومًا أن أحب. أكثر مما تستطيع الحروف أن تقول، وأكثر مما يمكن للكون أن يحتمل.
كل شيء فيكِ يأسرني… عيونك، صوتك، ضحكتك، وحتى صمتك. وجودك يملأ عالمي دفئًا، وحديثك يزرع في قلبي طمأنينة لا توصف.
حبيبتي، أنا لا أحبك فقط، أنا أتنفسك، أعيش بكِ، وأحلم بكِ.
أنتِ الأمان وسط خوفي، والحنان وسط قسوة الأيام، والفرح في عزّ حزني.
معكِ فقط أشعر أني إنسان كامل. معكِ فقط أدركت معنى الحب الحقيقي، الحب الذي لا يتغير، ولا يزول، ولا يملّ.
أعدك أن أبقى لك، وفيًا لحبك، بجنون عشقي، لا تفرقني عنك الدنيا، ولا تبعدني عنك الظروف.
أعدك أن أكون قلبًا لا يخذلك، وكتفًا لا يتركك، ويدًا تمسك بك دائمًا مهما اشتدّت العواصف.
أحبك بجنون، يا من ملكتِ كل تفاصيلي.
أحبك فوق كل شيء، إلى ما لا نهاية…
مجنونك إلى الأبد.
حبيبتي أحبك أكثر من روحي
حبيبتي، أحبك أكثر من روحي
فأنتِ النور في دربي وفي جروحي
إذا غبتِ، صارت الأيام موحشةً
وإن أتيتِ، تزهُر الدنيا وتبوحي
أراكِ في حلمي، في صحوي، في أنفاسي
كأنكِ عمري، بل أنتِ كل إحساسي
قلبي لكِ وحدكِ، لا ينازعه أحد
قصيدة طويلة ومعبّرة بعنوان "حبيبتي، أحبك أكثر من روحي"
حبيبتي، أحبك أكثر من روحي
فأنتِ النبضُ في صدري، وفتوحي
أهيمُ بحُسنِكِ الفتّانِ مفتتنًا
كأنكِ آيةُ العشاقِ في نوحي
رأيتُ فيكِ ملاكًا لا يُشابهُهُ
ضياءُ بدرٍ، ولا نورُ الصباحِ النُقيّ
فكلُّ شيءٍ سواكِ باهتٌ خافتٌ
وكلُّ لحظةِ لقياكِ عيدُ مُنىً وشَيّ
تمرّ في خافقي طيفًا يدلّلني
كأنكِ الحلمُ إن مسّ الجفونَ حيِيّ
فيا سُهادَ الليالي، هل تُخبرينها
بأنّها موطنُ الأشواقِ والهديِّ؟
أحببتُكِ، والهوى في القلبِ يشتعلُ
نارًا تُضيءُ ليَ الأيامَ من خفيِّ
كأنكِ الوحيُ إذ ينثالُ من لغةٍ
تعانقُ الروحَ بالإحساسِ والنغَمِ
حبيبتي، إن سألتِ القلبَ عن ولهي
فليس يخفى على العشّاقِ من عَلِمِ
فأنتِ إن غبتِ، صار الوقتُ مُظلمَةً
وإن حضرتِ، انجلت أقداريَ العتمِ
أحبكِ، لا كقولِ الناسِ أكرّرهُ
بل كاعترافٍ على جُرحٍ، على قَسَمِ
أحبكِ فوق ما تُحصيه ذاكرتي
وفوقَ ما خطّهُ شعرٌ على القلمِ
فكوني لي، كما الروحُ التي سَكَنَتْ
جسدي، وأحيَتْ زماني بعدَ منعدِمِ
وإن سألوني: "من تهوى؟"، أجبتُهمُ:
حبيبتي… أحبّها أكثر من روحي.