xxx porn redtube
التصنيفات
ثقافه

مفهوم التفاوض ومبادئه ومهارات التفاوض


أولاً: تعريف التفاوض

هو عملية اتصال بين شخصين أو أكثر يدرسون فيها البدائل المختلفة للتوصل لحلول مقبولة لديهم أو بلوغ أهداف مرضية لهم.

العنف تعريفه أنواعه وأشكاله

ضرورة أهمية التفاوض

التفاوض يمثل أحد أوضاع النزاع ويعد كمرحلة من مراحل حل القضية أو النزاع ومخرجا نهائيا نحو الاستقرار الذي تسعى إليه الأطراف المتنازعة.

 

ماهي مميزات المفاوض الفعال

يتطلب القيام بعملية التفاوض تمتع المفاوض بمجموعة من المعارف والمهارات والصفات الشخصية

المعارف المهارات الصفات الشخصية

-المعرفة القانونية

-المعرفة الاقتصادية

-المعرفة الثقافية

-المعرفة الفنية

-المعرفة الموضوعية

“المرتبطةبموضوع

النزاع”

-المهارات اللغوية

-القدرة على الوصف والتعبير

-الإدارة والتخطيط

-التحليل والحساب والتقييم

-الإنصات والاستماع

-المرونة والحركة والمناورة

-فن التعامل مع الآخرين

-احتواء الآخرين

-الذكاء الفطري وسرعة البديهة

-الصبر وسعة الصدر

-سرعة الاستجابة وحسن التصرف

-اللباقة“استخدام ألفاظ ملائمة”

-روح الدعابة

-الشخصية الاجتماعيةالمنفتحة

-الإقناع والتأثير

-الوضوح والصراحة

-أدب التعامل مع الآخرين

خطوات عملية التفاوض

1- الإعداد

ويتم الإعداد من خلال جمع المعلومات والتخطيط للتفاوض ثم التهيئة

2- التفاوض

يتم في هذه الخطوة تطبيق إجراء التفاوض والتوثيق وإقرار النتائج

3- التنفيذ

تهيئة الأطراف ومتابعة تنفيذ الاتفاق

 

مبادئ التفاوض

● كن على استعداد دائم للتفاوض، وفي أي وقت

التمسك بالثبات الدائم وهدوء اﻷعصاب

عدم الاستهانة بالخصم أو بالطرف المتفاوض معه

لا تتسرع في إتخاذ قرار واكسب وقتاً للتفكير

● أن تستمع أكثر من أن تتكلم وإذا تكلمت فلا تقل شيئا ليس له قيمة خلال المفاوضات التمهيدية

● ليست هناك صداقة دائمة ولكن مصالح دائمة

● الإيمان بصدق وعدالة القضية التفاوضية

توخى الحذر والحرص وعدم الانخداع بالمظاهر

● لا أحد يحفظ أسرارك سوى شفتيك

● تبني تحليلاتك ومن ثم قراراتك على الوقائع والأحداث الحقيقية ولا يجب أن تبني على التمنيات

●أن نتفاوض من مركز قوة

الاقتناع بالرأي قبل إقناع الآخرين به

● ضرورة تهيئة الطرف الآخر واعداده نفسيا لتقبل الاقتناع بالرأي الذي تتبناه

هدوء الأعصاب والابتسامة مفتاح النجاح في التفاوض

 

أساليب التفاوض

الأسلوب الأول: المساومة

هو اﻷسلوب اﻷكثر شيوعاً للتفاوض ويستخدم في كل مناحي الحياة من سن الطفولة المبكرة ويقوم هذا اﻷسلوب على تقديم كل طرف بالحل الذي يراه ويضعه أمام اﻷطراف الأخرى في صورة اتفاق جاهز للتبني

ويتمسك كل طرف بالحل الذي تقدم به ويتنازل عنه ليقدم حلا آخر فقط إن استدعى الأمر( مثلاً جمود الطرف الآخر أو ردا على تنازل مشروط من الطرف الآخر أو ﻹعطاء اﻷيحاء وقد يكون غير حقيقي بقرب الوصول إلى اتفاق.

الأسلوب الثاني: التفاوض التعاوني

التفاوض التعاوني هو نقيض التفاوض التنفسي ويعير المفاوض التعاوني أهمية قصوى على العلاقات الشخصية ويسعى جاهدا ﻹيجاد أرضية مشتركة ونحو المصالح المشتركة والتفاهم بين الطرفين

ويعتبر هذا النمط هو النمط السليم والذي يستوعب الآخر .ورغم أنه لا يعبر عن ضعف اﻹ إنه يتم اعتباره في الغالب على أنه ضعفا.

وميزة هذا النمط هو أنه يميل إلى التقليل من خطر الجمود وينتج عنه اتفاقيات أسرع وطويلة اﻷمد.

وبالإضافة إلى ذلك تخرج الأطراف من عملية التفاوض عادة وغرورها سليم وتميل تصرفاتها لمواصلة العلاقات في المستقبل